تأثير التغذية على المزاج - An Overview
تأثير التغذية على المزاج - An Overview
Blog Article
كما رأيت عزيزي فإنّ الحالة المزاجيّة للإنسان تتأثر سلبًا أم إيجابًا بنوع الأطعمة التي يتناولها خلال حياتهِ اليوميّة، لهذا ننصحك بأن تختار الأطعمة الصحيّة التي تجعل مزاجك إيجابيًا ومفعمًا بالسعادة والراحة.
قد يكون التعب والنعاس المستمران حتى عند الحصول على قسط كافٍ من النوم، وهذا علامة على أنه لم يتم تناول ما يكفي من الطعام أو وجود خلل في النظام الغذائي.
يؤثر النظام الغذائي بشكل كبير على الصحة البدنية، ويشمل ذلك تأثيرًا على الوزن والأداء الرياضي ويزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب وداء السكري من النوع الثاني.
إقرأ أيضاً: أضرار الوجبات السريعة والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة
الكشري من الأطعمة المشهورة التي تحتوي على العدس (مواقع التواصل)
يُعتبر التوت من الأطعمة الأساسيّة التي تساهم في تعزيز الحالة النفسيّة للإنسان والقضاء على كل الأسباب التي تؤدي للإصابة بعوامل القلق والتوتر ومرض الإكتئاب، كما ويساعد على تحسين الوظائف الإدراكيّة وزيادة إفراز هرمونات السعادة في الجسم، لهذا ينصحُ الخبراء بتناول طبق من نور التوت بشكلٍ يومي، وبالتحديد خلال فترة المساء.
بدأ الباحثون أيضًا في استكشاف كيف يمكن أن يكون الشعور بالجوع مؤثرًا، إذ في دراسة صغيرة للمتزوجين، ارتبط انخفاض مستوى السكر في الدم بضعف ضبط النفس وزيادة مشاعر العدوان تجاه الشريك الآخر.
إنّ المشروبات الغازية بكل أنواعها لا تؤثر سلبًا فقط على الصحة الجسديّة للإنسان، وإنما على الصحة النفسيّة أيضًا، وهي المسؤولة عن التقلبات المزاجيّة التي يتعرض لها الإنسان بين الحين والآخر، لهذا فإنّ الأطباء ينصحون بالتوقف عن شرب كل أنواع المشروبات الغازية.
إقرأ أيضاً: أضرار الوجبات السريعة والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة
بين المذاق الشهي والطعام الصحي... حيرة ترفع وتيرتها أبحاث الصحة النفسية
". تعلم دشا أن السكر المكرر قد يكون أكثر الأغذية ضررا، ولكن برأيها "القليل منه لن يحمل أثرا كبيرا" ولكن سونال لا تتفق مع هذا الرأي، فهي ترى أن استبدال السكر بالعسل قد يعطي المشروبات نفس الطعم اللذيذ بلا التسبب بضرر صحي.
وهذه البكتيريا تحسن امتصاص العناصر الغذائية من الطعام، وتنشط المسارات العصبية التي تنتقل مباشرة بين الأمعاء والدماغ.
تشمل بعض فوائد النظام الغذائي المتوازن: تحسين مستويات الطاقة، والحفاظ على صحة الجلد والأسنان والعينين، وتحسين الحالة المزاجية، وتقليل فرص الإصابة بأمراض النقص.
وقد أثبتت الدراسات وجود علاقة بين انخفاض مستويات حمض الفوليك في الدم أثناء الحمل والاكتئاب قبل الولادة.